الخميس، 15 أبريل 2010

مقاطع فيديو عن مدرسة حمد بن عبدالله الشرقي

0 التعليقات
شاهدوا المقاطع ,,

المقطع الاول


المقطع الثاني

الثلاثاء، 6 أبريل 2010

0 التعليقات

لأنني أكرهه ..

إن لم يغسل يديه جيداً قلت أنه قذر .. وإن غسلها جيدا قلت أنه يسرف في الماء !

لأنني أكرهه ..

سأرفض له أي رأي .. ولن أقبل منه أي معلومة ولو كانت المعلومة أنه قال أن باريس هي عاصمة فرنسا !

لأنني أكرهه ..

سأكره بلده .. وإن كان من نفس بلدي سأكره مدينته .. وإن كان من نفس مدينتي سأشكك في أنه من أهلها !

لأنني أكرهه ..

إن إستشهد بقول فيلسوف قلت عنه أنه يتفلسف بدون داعي .. وإن إستشهد بقول نبي قلت حق يراد به باطل .. وإن لم يستشهد سوى برأيه قلت جاهل لا يعبأ أحد بكلامه !

لأنني أكرهه ..

سأكره كل من يحبه .. وكل من يجامله .. وكل من لم يكرهه !

** لكنني إكتشفت أنه أثناء كل هذا الوقت الذي ضيعته أنا في كرهه .. وكل هذا الإحتقان وهذه الأعصاب التي إحترقت .. كان هو يحيا حياته سعيدا غير شاعر وغير مهتم بوجودي أصلا ! **

الأربعاء، 31 مارس 2010

يفكر ويفكر ويفكر !

0 التعليقات

كان يفكر دائما .. قبل أن يتناول شربة ماء يفكر .. قبل أن يتنسم بعض الهواء يفكر .. وقبل أن يصعد الرصيف يفكر .. وبعد أن يصعد الرصيف يفكر .. هو هكذا دائما مستغرق في التفكير .. ودائما يحسب الحسابات قبل أي قرار مهما كان تافها .. يفكر في السلبيات والإيجابيات ويطيل التفكير إلى درجة أنه حين يصل إلى قرار يكتشف أن الأمر قد إنقضى بذاته ولا حاجة لقرار بشأنه .. !!


ولأنه دائم التفكير فإنه نادرا ما يتحرك … وقليلا ما يفعل شيئا .. حتى أنه كاد أن يتوقف عن ممارسة تفاصيل الحياة حتى أبسطها .. وهذا الوضع تعاني منه عائلته .. فالحياة لا تحتاج إلى تفكير فقط .. بل تحتاج إلى جهد وعمل وإنتاج أيضا .

وعندما تناقشه يجد لنفسه المبررات .. فالله قد منحنا عقلا ميزنا به عن باقي المخلوقات .. ولذلك يجب علينا إستخدامه .. وعدم إستخدام العقل يوقع في المهالك والمتاعب .. هذا منطقه .. وهذا صحيح ولكن إلى درجة معينة .. فالتفكير يجب أن يصل إلى نتيجة وبسرعة .. لا أن يدور في الفراغ .

لكن صديقي لا يقتنع .. وربما مازال يفكر في نصيحتي له !! .. ولم يصل بشأنها إلى قرار حتى الأن .. وقطعاً وكعادته لن يصل إلى أي قرار .. ولم أفعل سوى أنني أعطيته سبباً جديد للتفكير والتفكير ثم التفكير ..!!

وكانوا ينتقدون أحدهم بالقول أنه مشلول التفكير .. ولكن صاحبي ننتقده لأن عقله قد شل بدنه !! .. فهو أيضا مشلول التفكير .. طالما أن تفكيره يدور في حلقة مفرغة لا تثمر فعلاً إيجابياً .. وهو بذلك أقرب إلى الشخصية المترددة لا إلى الشخصية المفكرة التي يحلو له أن يصف بها نفسه ! .. وأملي ألا يصل الضيق بعائلته من عقله “النشيط” إلى قرار سريع بالتخلي عنه !

الثلاثاء، 30 مارس 2010

المصريون ,, لصوص !!!

1 التعليقات


يقال أن اليابان إخترعت جهاز يستطيع أن يمسك باللصوص وقاموا بتجربته في عدة دول لإختبار كفائته ..

تم وضع الجهاز في أحد شوارع ألمانيا وفي خلال ساعة كان الجهاز قد أمسك بعشرة لصوص ..

تم وضع الجهاز في أمريكا وفي خلال ساعة كان الجهاز قد أمسك بعشرين لصا !

تم وضع الجهاز في مصر وخلال ساعة كان أحدهم قد سرق الجهاز .. !!

هذه إحدى النكات التي إبتكرها المصريون سخرية على أنفسهم والتي يطلقونها ومثلها من نكات في جلساتهم المرحة, هذه النكتة لا تعني بالتأكيد إعتراف المصريون بأنهم لصوص .. فقط القليل من الأخوة العرب هم من يحبون أن يفهمون هذا .. ! .. وإن كنت عربيا فأنا أحذرك من أن تطلق هذه النكتة في حضور مصريين وإلا مش هيحصلك طيب ! .. المصريون يقبلونها من بعضهم البعض من باب “أدعي على إبني وأكره اللي يقول أمين !”

الأمر يحتاج إلى بعض التعمق في فهم شخصية المصريين ومدى حبهم للسخرية من أنفسهم قبل أي طرف أخر .. الذي لا يعني بأي حال أنهم لا يعتزون بأنفسهم .. على العكس تماما .. المصريون من أكثر الشعوب على وجه الأرض – إن لم يكونوا أكثرهم بالفعل – إعتزازا بجنسيتهم مهما أدعتهم الظروف للقول بغير ذلك في لحظات اليأس والأحباط .. و سأبين ذلك بأكثر من مثال لاحقا

في الواقع كل الشعوب تقريبا يسخرون من واقعهم وظروفهم الحياتية وليس المصريين فقط .. حتى تلك الشعوب التي لا تفضل الحديث عن مشاكلها مع غرباء .. عندما يعرفون أنهم وحدهم وأن الكلام لن يخرج للأخرين .. فحدث ولا حرج .. ربما لو سمعهم المصريون لظنوا أن مصر الأن جنة على الأرض !

لكن الفرق بين المصريين وغيرهم أن المصريين هم الشعب الوحيد تقريبا الذي يسخر من مبادئه نفسها !! .. نعم هذا صحيح .. وهذا كلام مواطنة بريطانية تعيش في مصر وتعمل مدرسة في أحد معاهد اللغة الإنجليزية الكبرى في القاهرة .. قالت هذا الكلام لأحد الأصدقاء .. أنها تستغرب أن المصريين هم الشعب الوحيد – تقريبا - الذي يسخر من مبادئه التي هو مستعد أن يموت من أجلها .. الكل يسخر من ظروفه من الحكومة من تصرفات خاطئة لأفراد شعبه لكن ليس من مبادئه .. هذا لا يعني أن المصريين يستهينون بهذه المباديء .. لا على العكس .. هي فقط طبيعة الشخصية المصرية التي لا يمكن لفردين من أفراد شعبها يجلسون معا لمدة خمس دقائق دون أن يجدوا ما يضحكون عليه وإن كان أنفسهم !

يحب البعض أن يشكك في أنتماء المصريين لبلدهم هذه الأيام .. خاصة الشباب اليائس تحت مبدأ ” وهي مصر كانت إدتنا إيه عشان نضحي عشانها ” .. لكني أرى نفس الشباب يطير فرحا عند فوز منتخب مصر ببطولة أمم أفريقية أو الفوز على فريق كبير .. ستقول لي هذه كرة قدم .. ما فائدتها؟ .. سأقول لك أنت لم تفهمني ولم تفهم الموقف .. على العكس تماما كونها كرة قدم تثبت أكثر مدى حب هذا الشباب لبلده .. دعني أوضح

لماذا يفرح الشاب البسيط بفوز مصر في مبارة كرة قدم بالرغم من أنه قد يلعن ألف مرة في اليوم الحال الذي جعل لاعبي الكرة والمطربين هم أهل الرفاهية والمال والشهرة في البلد بينما الشباب المكافح ليس له نصيب .. أليس من المنطق أنه كان من المفروض أن يكره هؤلاء اللاعبين لأنهم من وجهة نظره ووجهة نظر الكثيرين يأخذون ما لا يستحقون من خير البلد الذي هو حقه .. لكني قلت لك يا أخي أنت لا تفهم شخصية المصريين .. نعم هم لا يستحقون .. لكن يا أخي مصر هي التي فازت .. مصر هي اللي كسبت .. وهذا ليس تعصب ضد بلد عربي أو إفريقي .. هي ليست عقدة نقص .. لقد فرحنا أكثر بالفوز على إيطاليا واللعب الجيد أمام البرازيل .. لكن يا أخي مصر كسبت .. مصر .. إفهم بقى !!

ثم أنه في حرب 73 .. ماذا كانت أعطت مصر للشباب الذي ذهب هناك ليرمي نفسه ويضحي بحياته في حرب الكل كان يعرف أنها مغامرة مجنونة ضد عدو يفوقك عسكريا بمراحل مع حائط منيع لا تستطيع تدميره قنبلة نووية و مساندة من أكبر قوة في العالم وقتها لعدوك .. هل فكر هؤلاء الشبان فيما أعطتهم مصر .. بالعكس في هذا الوقت لقد أخذت منهم مصر أحلى سنين شبابهم تحت شمس الصحراء .. ماذا أعطتهم .. لم تزوجهم .. لم توفر لهم الوظيفة ذات الراتب المريح والمكتب المكيف وكانوا يعرفون أنهم لو أنتصروا فسيذهب كل المدح للقادة والرؤساء اللذين لم يخرجون من مكاتبهم .. وأنا متأكد أن الكثير منهم كان يقول نفس الذي يقوله شباب اليوم .. لكن عندما طلب منهم كجنود في أن يواجه كل منهم دبابة إسرائيلية متطورة وحده وجها لوجه .. لم يتأخر ولم يتردد لحظة.

المصريون شعب عاطفي جدا .. يفرحون بسرعة ويحزنون بسرعة .. يملأهم الحماس بسبب موقف بسيط أو فوز متوقع .. وييأسون ويحبطون أيضا بسبب موقف بسيط او هزيمة متوقعة .. هذه ميزة وعيب في نفس الوقت .. ربما هي عيب كونها جعلتهم يقعون كثيرا تحت وطأة حاكم ظالم فيما بدا وكأنهم مستكينون له .. لكن بالتأكيد لولا هذه العاطفة الجياشة عندما يفرحون ويؤمنون بشدة بشيء ما .. لما بنى الأجداد الهرم وهذه العلوم في الفلك والطب وغيرها .. ولما هزم أحمس الهكسوس .. ولا قطز التتار .. ولا صلاح الدين الصليبيين .. ولا بنى محمد على حضارة العثمانيين بأيدي عمالها وعلمائها .. والكثير والكثير على مر تاريخها يشهد لهؤلاء القوم .. انهم حتى في أسوأ ظروفهم وفي قمة أحباطهم .. عندما وجدوا بريق الأمل وأمنوا فيه بشده صنعوا المعجزات .. بالمعنى الحرفي للكلمة … وإن مكنتش مصري ومش مصدقني .. قول النكتة اللي في أول الموضوع لواحد مصري !

لن نسكت ,, ولاكن هل سنكتفي بالهمهمة !!

1 التعليقات


لقد ظنت إسرائيل أننا سنصمت على جرائمها و إحتلالها لأرض فلسطين

ظنها خطأ .. لقد قام الشباب المسلم بالرد عليها

أحمد الثوري : أحضر علما إسرائيليا .. وقف بين أصدقائه .. مزقه تماما

عمر الملتزم : دعى الله أن يحرر أرض فلسطين

يوسف المثقف : كتب تدوينة جديدة في مدونته يفضح فيها الصهاينة

علاء " اللي مالوش فيها " : إنضم لجروب “القدس لنا ” على الفيس بوك


إسرائيل تقتل المزيد من النساء والأطفال في فلسطين

قرر الشباب المسلم أن يقوموا بالرد ..

أحضر أحمد الثوري علما جديدا .. وقبل أن يشعل فيه النيران لاحظ على طرفه جملة ” صُنع في الصين ” .. تجاهلها وأحرق العلم !

عمر الملتزم ختم دعائه ولاحظ على طرف سجادة الصلاة جملة ” صُنع في الصين” .. تجاهلها ورفع سجادة الصلاة !

يوسف المثقف وضع أصابعه على لوحة المفاتيح .. لاحظ على طرفها جملة ” صُنع في الصين” .. تجاهلها وبدأ في كتابة تدوينة جديدة !

علاء إنضم لجروب ” الصين تشجع فلسطين .. وإحنا معاهم “!

الجمعة، 19 مارس 2010

مرحبا بكم في مدونتي

0 التعليقات




سأناقش معك في مدونتي أمور مهمة للرأي وممتعة ,,, كونوا بانتظار
 

شاي بالنعناع 2010 ©| Design by | تعريب و تطوير : ابراهيم الكعبي